امراة تحدثت مع رضوان خازن الجنة

زائدة مولاة عمر بن الخطاب
[color=red][color=blue][color=blue][color=brown][color=blue][b][b] لكل عبد علامة يعرف بها عند الله فمن الناس من تكون علامتة العبادة فهو يحافظ على الفرائض أول الوقت ويتقرب الى الله بكثرة النوافل ومنهم من له علامة عند الله انه أنفع الناس فهو يهتم بأمر الفقراء ويعطف على الأيتام ومنهم من يعرف بهادى الناس وهو من يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر اكتشف بنفسك علامة هذة الصحابية زائدة هى مولاة لعمر بن الخطاب رضى الله عنه كيف كانت تقضى يومهاهل هى من الصائمين ام من الذاكرين أو من القرئين للقرأن اممممممممممممممم هى من العباد الجتهدين فى العبادة ذكر الميرى فى حياة الحيوان وكذلك فى كتاب النصائح أمة لعمر ابن الخطاب كان النبى صلى الله عليه وسلم اذا مرت به يقول لها **يا زائدة انكى لموفقة**فأتت النبى ذات يوم [b][/b][/b][/col[/color *فقلت يا رسول الله انى عجنت عجين لأهلى ثم ذهبت فاحطتبت واكثرت فى جمع الحطب واثناء رجوعى الى البيت رأيت فارس على جواد لم ارى قط أحسن منه وجها كأن وجهة قمرا منيرا ولم ترى عينى أحسن منه ملبسا ولا جودا (اى حصان) ولا أطيب منه ريحافاتانى وسلم على وقال كيف أنت يا زائدة قلت بخير الحمد لله قال وكيف محمد صلى الله عليه وسلم قلت بخير الحمد لله انه ينذر الناس ويدعوهم لعبادة اللهقال رضوان يا زائدة اذا رأيت محمد فأقرئيه منى السلام وقولى له ان ما فرح أحد ببعثتك كما فرحنا نحن معشر الأنبياء وان الله قسم أمتك ثلاث فرق فرقة يدخلون الجنة بغير حساب وفرقةيحاسبون حسابا يسيرا وفرقةتشفع فيهم ثم يدخلون الجنة قالت نعم ثم ولى عنى فأخذت فى رفع حطبى فثقل على فالتفت الى وقال لى يا زائدةأثقل عليكى قلت نعم فغمز حزمة الحطب بقطيب (عصى)ورفعها على صخرة كبيرة عظيمة وقال لها يا صخرة أذهبى مع زائدةتقول زائدةفرأيت الصخرة تتدحرج بين يدى بالحطب حتى وصلت بيتى ذهبت زائدة الى النبى صلى الله عليه وسلم وأخبرته بما حدث فسجد النبى من فسجد شكرا لله وحمدالله تعالى على بشرى رضوان ثم قال لاصحابه قوموا لننتظر فقاموا الى الصخره فراها وعاينو اثرها
(عملى )
هى من المجتهدات فى العباده شهدلها النبى (ص) بالتوفيق ورغم ذللك تبدا ابيتها واعدا باتقان الطاعم لزوجها وابنها
صلاة ركعتين بالف ايه مبروك قنطار فى الجنه
ختمه قران تلاوه وتدبر اسبوعيا
تحدتد شهرا كاملا لتعليم احكام التجويد
الله ارزقنا السداده والتوفيق اختكم ام رحمه